الأربعاء، 20 يناير 2010

منتخب الساجدين ..

منتخب مصر ...




يقدم كرة ممتعة جميلة .. تمزج بين القتالية و تنفيذ الخطة و الإستعراض ..

منتخب يمتعك في كل لحظات المبارة ..

منتخب تهابه و تحترمه جميع المنتخبات (لاتنسون مبارياتهم مع .. ايطاليا و البرازيل )

و أجمل مافيهم سجدتهم ..


شخصياً أستمتع بمشاهد منتخب الساجدين ..

..

الاثنين، 18 يناير 2010

محتوى أم إطار ..

بسم الله الرحمن الرحيم و له الحمد
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و إلعن أعدائهم

" الرسالة محتوى و إطار ..
المحتوى : الصدق و العزيمة و حب الناس و التضحية و الإيثار وبالتالي الإيمان و العمل الصالح ..
الإطار : الصلاة و الزكاة و تلاوة القرآن و الإلتزام بالعبادات ..

و حين يتعهد الإنسان بالرسالة عن قناعة و فهم ، فهو يستهدف المحتوى الرسالي من خلال ممارساته لإطاراتها المعلومة ..

فهو يستهدف صدق العزم و حب الناس و الإيمان من الصلاة .. فالصلاة بالنسبة إليه إطار و محتوى ..

أما حين يرث الإنسان الرسالة إرثاً ، فهو يفرغ الإطارات من محتوياتها فإذا به لا يفهم من الصلاة إلا بضعة حركات و نشاطات جسدية فحسب ، و هنا تضيع الصلاة عند هذا الجيل إذ أنها لاتؤدي رسالتها .. " *


السؤال : هل الرسالة التي نحملها .. هل هي محتوى و إطار أم إطارات فارغة ؟؟؟


* الثقافة الرسالية - أحمد ناصر – حفظه الله
-
..

الجمعة، 8 يناير 2010

رايتنا .. كربلاء

بسم الله الرحمن الرحيم و له الحمد

اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن أعدائهم



رايتــــــــــــنا كربـــــــــــــلاء ..




هي الراية التي إرتفعت يوم الفتح فأعلنت " جاء الحق "
فعانقت السماء.. تحركها الريح في كل الاتجاهات لتشمل و تغطي برعايتها و برمزيتها كل البسيطة التي نعمت بفضلها في الحرية و الأمان و السلام و التقدم و الأخوة و كل معاني الإيمان و الإنسانية ..


و كانت هناك شرذمة .. حاولت كثيرا النيل من هذه الراية بدأ من السقيفة و حتى جاء عصر عاشوراء ،،

وفي عصر عاشوراء داسوها تحت حوافر خيولهم الأعوجية فمزقوها ( كقطعة قماش ) ولكنها زادت شموخاً عندما تخضبت بدماء الحسين - ع - ، من ذلك العصر أصحبت الراية هي الرمز و المنارة و الإشارة على كربلاء ..


و كربلاء تعني ..

المبادئ و القيم .. البطولة و التضحيات ..الأخوة و الإخلاص و رمز الإيمان ...

والأهم أن كربلاء تعني ..

أمل المستضعفين



لهذا كان شعارنا .. رايتنا .. كربلاء






* كتبتها كإفتتاحية العدد الأول لمجلة مخيم الرسول الأعظم - ص- 2010 - تحت شعار - رايتنا كربلاء -
..